الأربعاء، 25 سبتمبر 2019

اكتب فقرة تمثل فيها واجباتي تجاه وطني

إنّ هذه الشّواطئَ الشّاسعة الّتي خلقها الله لعبادِه ،وسخّرها لهم ليتمتّعوا بمفاتنها الساحرة ، أضحت في خطر بسبب التّلوّثِ ، فالتّقدّم الصّناعيّ ، وازدياد حركة التّنقل ، وإنتاج العديد من المواد الكيميائية يترك مخلفات خطيرة تصب كلّها في هذه الشّواطئ الممتدةِ . ◄فهم النص :

إنّ محبّة الوطن والانتماءِ له في نظرِ الإسلام لا يقتصرُ على ذلك الشّعور الإنسانيّ المليء بالعبارات البرّاقة والتي تنحصرُ في ميول القلب دون أفعالٍ وسلوكاتٍ مُنضَبطَة تُترجِمه، هذه السّلوكات تعريفٌ عامٌ عن مقدار حُبّ الفرد لوطنه؛ فيُحاسب عليه بالثّواب إنْ أحسنَ ووفّى، وبالعقاب إنْ قصّر وأخلَف.

إن أعذب ما تحدثه الشفاه البشرية هو لفظة " الأم" وأجمل مناداة هي: يا أمي، كلمة صغيرة مملوءة بالأمل والحب والعطف، وكل ما في القلب البشري من الرقة والحلاوة والعذوبة.

انطلقت بنا الحافلة نحو الجنوب ، في رحلة نظمها نادي الرحلات التابع لمدرستنا فشدّت أنظارنا تلك

طويلا لترتاح أنت و تسعد و هي التي وهبتك زهرة حياتها دون أن تنتظر منك

وعندما ندخل الصف نباشر العمل. فأقدم واجباتي وأقرأ درسي . في الساعة العاشرة نخرج إلى الفناء ونأخذ قسطا من الراحة نجدد به نشاطنا. وفي المساء نغادر المدرسة قافلين إلى البيت، حين أصل إلى منزلي أقوم مع رفاقي ببعض الألعاب المسلية، ثم أدخل غرفتي لأحفظ دروسي وأحضر فروضي للغد .

اشْكُلْ أََوَاخِرَ الكَلِمَاتِ الوَاقِعَةِ بَيْنَ قَوْسَيْنِ فِي النَّصِِِّ :المُهَذب- المُعَلِمَات -يَعْرِف

أكتب فقرة تتحدث فيها عما قلته لهما وكيف أصلحت بينهما مستخدما في ذلك الصفة ولا تتجاوز الثمانية أسطر

مدرستنا ( واسعة)وجميلة تتألف هنا من طابقين ولها عدة ابواب منها الصغيرة وأبواب أخرى كبيرة بمصرعينتفتح وقت الدخول والخروج و بها فناء واسع نلعب فيه في أوقات الفسحه و فيها مكتبللمديرو مراحيض و مطعم و حجرات كثيرة يتعلم فيها التلاميذ .

إنّ الوطنيّة تعني وتشمل الهوية؛ فالهويّة جزء من الوطنيّة، سواءً كانت هذه الهوية هي الإسلام أم غيره، كما أنّه في العالم الإسلاميّ يوجد جزءٌ من الهوية العربيّة مُتمِّثلاً في اللّغة العربيّة، والثّقافة، والأخلاق، والعادات والتّقاليد المقبولة والمُستقرّة والمُتعارَفة عند النّاس، هذه الهويّة أيضاً هي جزء من الانتماء الوطنيّ.[٣]

إنّ الوطن يقوم على عدّة أركان منها الجغرافيا؛ فالوطن يقوم على المكان الذي يسكن فيه الإنسان، سواءً كان مُسمّاه بلداً أو وطناً أو أيّ شيءٍ آخر، فلا يُمكن تخيُّل وجود وطن دون جغرافيا ومساحة تحويه وتحوي الشّعب داخلها، مهما كان واسعاً أو ضيّقاً، لكنّ الجغرافيا هي الرّكيزة الأولى.[٣]

كانَتْ دَواليبُ المُحَرِّكاتُ مُسْتَمِرَّةٌ في دَوَرانِها ، وَ العُمَّالُ في حَرَكَةٍ دائِبَةٍ وَ كَأَنَّ المَعْمَلَ كُلُّّهُ كَأَنَّهُ خَلِيَّةَ نَحْلٍ . في ذَلِكَ الوَقْتِ جَلَسَ حَمْدانُ في مَكْتَبِهِ ، وَ اسْتَسْلَمَ إلى ذِكْرَياتِهِ : «عِشْرينَ عامًا قَضَيْتُها في هَذا المَعْمَلِ ، أُديرُ شُؤونَهُ ، وَ أَسْهَرُ على مَصالِحِهِ ، فَاشْتَهَرَ بِجَوْدَةِ البِضاعَةِ وَ إِتْقانِ الصُّنْعِ .

لك صديق في السنة الخامسة ابتدائي يتغيب عن المدرسة كثيرا، ولا يراجع دروسه ولا يحترم وقته.

0 التعليقات:

إرسال تعليق